عن ابن عمر رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أحبُّ الناسِ إلى الله أنفعُهم للناس وأحبُّ الأعمالِ إلى الله سُرُورٌ تُدْخِلُه على مسلم أو تَكْشِفُ عنه كُرْبَةً أو تَقْضِى عنه دَيْناً أو تَطْرُدُ عنه جُوعاً ولأَنْ أمشىَ مع أخي المسلمِ في حاجةٍ أحبُّ إِلَىَّ من أن أعتكفَ في هذا المسجدِ شهرًا ومن كفَّ غضبَه سترَ اللهُ عورتَه ومن كَظَمَ غَيْظَه ولو شاء أن يُمْضِيَه أَمْضاه ملأ اللهُ قلبَه رِضًا يومَ القيامةِ ومن مشى مع أخيه المسلمِ في حاجةٍ حتى تتهيأَ له أثبتَ اللهُ قدمَه يومَ تَزِلُّ الأقدامُ وإنَّ سُوءَ الخُلُق لَيُفْسِد العملَ كما يُفْسِدُ الخلُّ العسلَ ) أخرجه الطبراني
.
في الحقيقة يعجز اللسان عن الحديث عن الشيخ : سعد بن عوضه وعن أعماله التي ذكر القليل منها الراقي في موضوعه
.
ابو أحمد من الأشخاص القلائل الذين جندوا انفسهم لخدمة الناس
وتأكيداً لكلام الراقي في ذهابه شخصياً لمراجعة المعاملات
فقد قابلته في وزارة التربية قبل سنين يراجع معاملة لشخص ما
.
أبو أحمد تواضع لناس فرفع الله قدرة , أحب الناس فأحبوه
.
من يفعل الخيرَ لا يعدم جوازيه * * * لا يذهبُ العرفُ بين الله والناسِ
.
اسأل الله العظيم لك يا أبا أحمد أن
.
[frame="7 80"]
يرفع قدرك وأن يجلي همك وأن ييسر أمرك وأن ينور قلبك وأن يسهل دربك وأن يسعدك في الدنيا والأخرة
[/frame]
.
وتقبل خالص تقديري