رد: قضية الأسبوع الحلقه التاسعة عشر بعنوان (المثليه الجنسيه) ..
بسم الله الرحمن الرحيم
الجنسية المثلية Homosexuality
يشير مصطلح المثلية إلى كل من السلوك والإنجذاب الجنسيّين بين الأشخاص من نفس الجنس. بما يتضمن ذلك من إنجذاب جنسي وعاطفي تجاه الآخرين من نفس الجنس. ولا يتضمن السلوك الجنسي بالضرورة. والمثليون أشخاص طبيعيون ولكن ميولهم الجنسية مختلفة.
تقدّر نسبة المثليين حوالي 1 إلى 10 % من التعداد البشري، ومعظمهم مثليين ذكور.
المثلية موجودة أيضاً في الحيوانات، بالتحديد في الطيور البحرية والثديات كالقرود والسعادين الكبيرة. وتمت مشاهدة السلوك الجنسي المثلي لدى عدد كبير من الأنواع الحيوانية
إن الميول الجنسي لا يتحدد بسبب واحد بل بتضافر تأثيرات جينية وهرمونية وبيئية ، وعلى الأرجح هناك أسباب كثيرة للميول الجنسي وربما تختلف الأسباب من شخص إلى آخر. وبالنسبة لمعظم الأشخاص .. يتم تحديد الميول الجنسية في المراحل المبكرة
رأيك بشكل عام حول المثليه الجنسيه ؟؟
بالطبع أنه لا يوجد شخص سووي يقبلها..
ولكن لو تم تثقيف المجتمعات عن اضرار هذه المثليه لأن غالباا لا يرى من يمارسها أن لها اضراار وتكون عاقبتها لا تحمد على مدى بعيد..
فهناك اضرار صحيه
وأضرار عصابيه والذهنيه والنفسيه
وأضرار اجتماعيه
وأضرار عقائديه وفكريه
.....
من وجهة نظرك ماهي الأسباب الاجتماعيه لظهور مثل هذه الفئه ؟؟
لظهوور مثل هذه السلوكيات والانحرافات العديد من الاسباب..
فهناك تفسيرات بيولوجيه وغير بيولوجيه..
يطول شرحهاا
فهناك الجينات ماقبل الولاده تؤثر
وقد يكون الترتيب بين الأخوه
والبيئه
والمرض العقلي
ماهي أهم وسائل التوعيه والعلاج ؟؟
· إذا شعر الفرد بميل نحو نفس الجنس عليه السيطرة وتحويله للجنس الآخر
· ممارسة رياضة اليوجا التي تعمل على تنقية النفس من التفكير بهذه الممارسة .
· الاهتمام بالتعاليم الدينية وان هذه الظاهرة مخجلة .
· الاهتمام بالأعراف والتقاليد الاجتماعية التي يسير عليها المجتمع .
· الإسراع باستشارة الطبيب المختص والطبيب النفسي المختص .
· التخلص من المسكرات والمخدرات لأنها سبب في ظهور تلك الحالة .
· استعمال التحليل النفسي لعلاج تلك الحالة بمختلف الطرق النفسية .
· استشارة ذوي الرأي للسيطرة على تلك الحالة .
· الابتعاد عن المنحرفين مهما كلف الأمر .
· ينبغي تعميم التوعية على الأفراد لمختلف الأعمار .
· ينبغي على الوالدين توجيه الأبناء ونصحهم قبل حدوث الحالة
· ينبغي الابتعاد عن التكتم على هذه الظاهرة وأن تعم الصراحة العلمية بين الآباء والأبناء .
ولعلنا ننبه أن من أسباب هذه الظاهرة هي قلة الوازع الديني والتثقيف الصحي الإسلامي لمثل هذه الممارسات ؛ فالتربية بالوعيد تارة ؛ وبتطبيق نظام التربية الإسلامي الصحيح بعيداً عن الآفاق التي صورها لنا كثيرٌ من منظري علم النفس نجد أن لدينا مايكفل ذلك تماماً إن احسنّا استخدامه وتطبيقه ..
وكفانا في قووم لوووط وعقااابهم لهو رادع لكل من يمارس هذه السلوكياات
.........
ألف شكر لك على طرح هذا الموضووع القيم
الغائب الحااضر
غائب عن أعين رجال الدين والمفكرين والتربويين والتحذير منه وسبل علاجه
وحاضر في مجتمااعتناا وينخر جسد الأمممه
أسأل الله ان يرينا الحق حق ويرزقنا اتباااعه
تحيتي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|