في يوم الخميس 1 / 11 / 432 هـ
كان لنا جــولة على صحــاري المنطــقة الشــرقية
مع بعض الأحبــة ،
وفي الرحلات تتنـوع الصور و المشاهد وتتباين المواقـف
ولكل رحالة منهج و أسلوب في رحلتهم
وللعدسات كلمتها لتسجيل جزئية من رحلة بها الكثير من المناظر و الطبخات و الطيحات و الشطحات،
في هذا المشهد نصور لكم عملية التسلق والسباق في الوصول إلى القمم الصحراوية ( زهراني يحن للجبال
)
ثم مشي الخبب والطراد للأفراس الصحــراوية ( سيارتنا ) مع وقت الغروب ،
في منطقة بها الجوال متقطع و بعض ( الرفاقة ) فقدناهم
ولكن بصعدونا للجبل وجدنا الشبكة متربعة في اعلاه

قمنا بالإتصال فوجدناهم ... من فرحتهم بالبر و الصحاري ( ما جابوا خبرنا
)
سلموا لي على البر ... حيث يممت وجهك فهناك طريق
ولكن انتبه لا تتهور وتبتعد وإلا تغرز
وتروح في خرايطها
وضبطنا المشهد لكم بقصيدة
لـ تأبط شــراً مع جزء من لأمية العرب للشنفرى