كانت هناك إمراءة تحفظ القرأن الكريم
وتفقة معانيةوكان لها بنتان
تزوجت إحداهما فلاحا وتزوجت الأخرى
صانع فخار،، وأرتحلت كلا منهما مع زوجها
الى بلد أخر .......
ومضت سنة وطلبت المرأءة الى زوجها
أن يزو إبنتية،،
وكان .............
فلما سأل الأولى عن أحوالها
قالت خيرا .. إلا أننا حرثنا وبذرنا
لكن المطر لم ينزل بعد فإدع لنا
يا أبتاة بالمطر ..
ثم زار الثانية وسالها الأخبار
فقالت ألنا الطين وصنعنا الجرار
ووضعناها فى الشمس لتجف
فإدع لنا يا أبتاة ألا ينزل المطر
فيفسد ما صنعناة
فوقع الرجل فى حيرة لكنة أضطر
الى الدعاء لهما .
ولما عاد ........
سألتة زوجتة عن أحوال إبنتيهما
فقال بخير لكنها سوف يكون سنة
سوداء على أحدهما وشرح لها
ورطتة فى الدعاء لكلتيهما
فقالت لة ..........
لو كنت تتدبر أيات القرأن لدعوت
لكلتيهما بقلب صادق وما كنت وقعت
فى الحيرة
فسألها كيف ؟؟؟؟؟؟؟؟
فقالت إقرأ قول اللَة تعالى
(( إلم تر إن اللَة يزجئ سحاباً ثم يؤلف بينة
ثم يجعلة ركاما فترى الودق يخرج من خلالة
وينزل من السماء من جبال فيها من برد فيصيب
بة من يشاء ويصرفة عن من يشاء يكاد سنا برقة
يذٌهب الأبصار ))