[الفقير الي ربه]

بسمألله ألرحمن ألرحيم
تكملة للقصة ألسابقة ألصديق ألي سارح في ألهواء
ألمهم صاحبنا يقول كتب عسكري لمحاولت ألنسيان
لكن يقول هيهات أن انساء لم يستطيع ألنسيان بل
زاد ألعشق يقول ماكنت أنام ولأ استطيع أغمض عيني كل ماغمضت عيني أراها أمامي يقول أورسلت دورة لطائف وكنت أذا خلص ألدوام أذهب ألى مكانها دون أحد يراني يقول يأبو عبدألله مأحديدري عن حبي جلست اكثر من ست سنوات
لأ أدري هل هي تحبني ولأ لأ لم تتزوج كل ماجاء
أحد عندهم رفضت لأ أعرف لماذا ويقول هذا ألشي
زودني جنان قال أخذت أجازة من عملي شهر بعد يمكن عشر سنوات ووصلت ألمحل ألي هي فية
لم امر على احد يقول طوالي عليها جيت وألمحل يفور مافية أحد وقفت ودخت وطحت محلي وكنت
خايف وأنا دائخ أن أنطق باسمها لناس يقول كنت حريص جدأ على عدم ذكرها قال جو ناس شالوني ورشوني بموية وصحيت قلت وشفية قالو ألحمدلله
على سلمتك لقيناك طايح أمام بيت أل فلان قال
ليش فينهم قالو سافرو ألطائف قلت ألله يعين فين
أدور في ألطائف قال وعود ألطايف قال والله يابو عبدالله يلي يشوفني يقول هذا مباحث طبعا عندي أحساس أنهم في جنوب ألطايف وقال تشوفني من
حارة لحارة يمكن أشوف شي كذا ولأكذا وكان
أحساسي في محلة في جنوب ألطايف يقول وأنا
خارج من ألمسجد لصلاة ألمغرب ألأوواحد يمسك
في يدي ألتفت يا أبو عبدألله ألأهو أبوها سقطت
محلي فرحة في ألبوابة حقت ألمسجد أجتمعو الناس علية وشفيك قلت ولأ شي بس دخت قال أخذني
وراح بي ألبيت حقيقة يابو عبدالله دخلت ألبيت
ماني مصدق يقول سبحان ألله كيف عرفت أنهم
في جنوب ألطايف قال أحساس من ساعة ما دخلت ألطايف من أولة حسيت أنهم قريبين مني ألمهم الرجال قال ماني مصدق أني قريب من من أشغلني
قلت لة معقول هذه المده ماحد يعرف عنك شي لأ قريب ولأ بعيد حلف أن ماحد يعرف كثير ألناس
يعرفوني زمان كيف تغيرت بهذه ألطريق ألمهم
ألقصة طويلة جدأ مكتوبة عندي بالجوال نقلتها
من كتاب عندي خوف لأتضيع مني اعطيكم
ألزبده ألرجل انكشف من اقرباء ألبنت وحقيقة
حسب كلامة ساعدة بكل شي حتى عرف أن ألحب متبادل كذالك من ألبنت من يوم تقابلو أول مرة
وكان ألمفروض أن يتزوجو ولكن حصل شي
رفض يقلي عنة حاولت بكل طريقة وهل تعلمون
انة لم يتزوج وهي كذالك ألى يومنا هذا وكل ماقابلتة احس أنة ندمان لعدم ألزواج واحاول فية
الى ألأن أن يتزوج رافض هذا وألله أعلم
==================
محبكـــــــــــــــــــم فـــــي ألله