نكمل لك يا ابوعبدالله سالفة الحب العذري
وهل تذكرين ضحكنا عند المـرمد والدمن ... ونقـزتي فوق دمـنة كانت عـز بيتـكم ؟ "
بس مـرة ... كانت القفـزة غـلـط !!؟
جت على وجـهي ... وأختلـط دمعي وضحكـي و المخـاط !
وأنتـي واقفـة تتليوطـين وتضحكـين مع البنات !!!
هل تذكـريــــــــن ؟؟؟؟
وبالشـيلة و أطراف البنان مســحتي حبنا العـاثـر ..
يعني وجهي الطـاهـر مع ذيك المشـادق !
حينها شفت في عينك غطاشة حل فيها الحنين و اشجان الغرام
رغم فرق العـمر بيني وبينك ، ورغم وقعات القباحة في سجلات الكهيل
وقلتي : يا المغـزول لا عـد تجي تلوى في السيح ...
وإلا عند قف البير نسمع لك غناوي
والله يابي انه ليقطع لسانك ، وبالسوجن يشوط عـفــالك يا عـوير !! "
قلت ما عد إلا هي >>> "
· قالت : اسمع و أنا دخــيلك
الهيامة كبها و الهتاشة دفها وأدروب الخجـالة سـدها
أنت من نـدت عُـريج , أصغر أخـواني وفي حبه أشوفك !!
ويمكن بعد هذا الصيف ما تاجي عيني بعينك يا عــوير !!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــ