14-11-2011, 08:17 PM
|
#27
|
مراقبة التراث وسوالف الاولين
|
رد: عادات وتقاليد زهران الحلقة الثانية ( عادة الأعياد )
|
عيد مبارك
كل عام وانتِ بخـــير
وأنت بخير أخونا عساف وعاد عيدكم 
الله يعطيك العافية التميز له ناااس سرد وصور الأجمل ان بداية الموضوع كانت عن الرجاجيل ،
البنت هذي حكيمة واصيلة ( اقولها وانا صااادق )
ألف شكر على الإطراء بارك الله فيك وهذا بعض ماعندكم من التمير .
وشفت كيف انا عادلة موضوع الزواج بدأته بالنساء والعيد بالرجال تعرف النساء شقائق الرجال وهن لهن الحق
ويستاهلن كل خير ولا يهون أخواننا الرجال نحن نكمل بعضنا البعض والكل له حق .
بغيت اضيف للموضوع حاجة ولكن ما قدرت ...مدري ليش !!
هل لأننا في معمعة العيد والفرح واللحم ... فبرد القلب و الحنين والعين ..!!!
يمكن كثرت في اللحم وجتك تخمة ثقلت عليك وماخلتك تشارك 
اذكر ونحن صغار اننا نذهب نصلي مع الشيبان في مصلى العيد ..مصلى يبعد عن قريتنا والقرى التي حولنا
مسافة ليست بالقريبة مشياً على الأقدام
ولا يتخلف عن صلاة العيد إلا مريض بعذر معروف ، النسوان ماكانوا يسمحون لهن بالصلاة
لأن معهن خبزة فوق الصلاه ههه
عليه عن النسوان ماكان لهن تقدير زمان وحتى ذا الحين قلت لأحد أخواني خلونا نصلي معكم في مصلى العيد
قلي ليه تبغين قحمان الديرة يقصون بك بعد الصلاة قمت أتنافض قلت أنا في وجه الله لهذه الدرجة 
طبعاً كان يمزح ويبالغ لأن هذا مستنكر عند أهل الديرة ولكن ولله الحمد تجمعنا حول 20 حرمة وصليت بهن صلات
العيد فوق الدكة ححقت بيتنا برى في الحوش ولكن ماسويت لهن خطبة لأنا فزعنا بعدها على الخبزة نسنعها .
وكنا ندور على البيوت
والنسوان اعتقد كنه يلعبن الروحة اي بعد الظهر يجتمعن في بيت ،
بس سنة ولا زلت اذكرها يوم جين يلعبنه
جاءات اسراب الجراد على المحاصيل وهدين اللعب ورحن بدل الدففه ، يقبعنه بالتنك ويحمين البلاد
من الجراد ... حظ الأولات مثل حظ الأفغان مع حكومات بلدهم

والله أن حظهن ماكثر صدقن الأولات وفين الرجاجيل الله يرجهم ماراحوا على الجراد وشمعنا النسوان ضعوفن
هن من يطارد الجراد كان خلوهن يلعبنه وينبسطنه شوية وهم طبلوا بالتنك وراء الجراد لكن الله يرحم الأولين
كان فيهم جورن على النسوان ضعائف .
وش دخل الجراد في مظاهر العيد يا خويضان عشان سالفة الجراد اللي جبتوها لكم
عسااااف
|
|
 |
|
 |
|
كان سميتوه عيد الجراد للذكريات 
الله يعطيك العافية عساف بصراحة ماقصرت دائم مشاركاتك قيمة يسلم قلمك وما كتب .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|
|
|