مرحبا مليون : يا أختي الفاضلة ( شذى الريحان ) أخاف يكون سألتي واحدة ما تعرف ولا تفرق بين الخوخ واللوز أجل يمكن إنها ( خوخ ) أضحكتيني اضحك الله سنك يوم دعيتي للمسلمين من الجن هو صحيح لكن وشعرفك بهم قسم بالله لو شاهدتيهم ما تجلسين في القرية لتشدين الرحال من ساعتك هههههههههههه إلى المكان الذي جيتي منه ,, لأنهم أما الواحد بعين واحدة أو أذن واحدة يعني غير مكتمل الأطراف وطولة يا كفافي ما يقدر يخل مع المدخل ليصلي يبغا له حصن ومفتوح من فوق لأن المسجد العادي ما هو على قدة ولو دخل مع المصلين أفلجهم ولا بيصلون مرة ثانية ولو عاد يصلي معهم يحتاج الأمر إلى من يشيل السقف وإلا راس الجني بيطلع من الفتحة إللي فوق حقة الإضاءة من الشمس ( يسمونها الخوة ) ومن بيصلي مع ذي الداهية الله يوفقك يا شذى تنشبينها وإذا قال الإمام أستوو وعتدلوا إلا وهذا راسه طالع مع الفتح من فوق حرام ليعرج وتنفر الشياطين الثانية غللي ما ترحم وأن كان قلبه قاسي فبيقرء الفاتحة وكأن فوقه ماطور أربعمائة حصان ويمكن يركع ولا يرفع رأسه إلا أربعة الجماعة يجون فزعه هههههههههههههه.
البيوت مهما كانت وضيقة أيام زمان لكن القلوب واسعة جدا وتحصلين اكثر من عائلة في ذلك البيت مهما صغر حجمه والناس محتاجة لبعضها بعض يعني أيام زمان مافيه كباريت ولا شيء فيه ( شنعة يكتبسون من بعض من أول بيت إلى آخره يعني نار البعض ما تنطفي ويدخلومنا من فتحات بين البيوت دون أن تدخلين البيت الثاني كان يخافون خصوصا في الليل أما هالحين فكلا يقول أنا فلان أبشر بي والله لو عاش تلك الأزمنه من الجيل هذا ما يبقى إلى هالحين يفحط في الشارع ويسوي زحمة والشارع فاضي ,
أشكرك بحق عزيزتي شذى على التراث وجراءتك المعهودة وأعتذر على الإطالة لكن آثرت أن أثري موضوعك الجميل وأجمل ما فيه يرائتك وعفوتك وأخلاقك .
تقبلي مروري .