|
ألا شل اللهُ يدَهُ ولعنهُ ومن عاونهُ ومنْ هُمْ على شاكلتِه.
علّمنا التأريخُ - أخي أحمد - أن سفينةَ العزةَ والكرامة والحريةَ لا تجري إلا
على الدماءِ المُهراقةِ شوقاً , والدموعِ المسفوحةِ ألماً ؛ في ساحاتِ النضال.
[poem=font="Simplified Arabic,5,darkred,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=1 align=center use=ex num="0,black""]
تُريدينَ لقيانَ المَعاليْ رخيصةً= ولا بدَّ دونَ الشهدِ منْ إبرِ النَحْلِ[/poem]
فهنيئاً ثم هنيئاً للأبطال ؛
فالشهادةُ لمن قُتل بإذن اللهِ , والنصرُ لمنْ حَيَّ بعزةِ اللهِ المُتعال.
إحترامي لكَ وللشعبِ السوريِّ الأبيّ
..
|
|
 |
|
 |
|
أهلاً بأمير البيان شاعرنا الملهم وأديبنا الأريب / أبي ماجد
أعلم أكثر من غيري أنك ممن يشغله ويؤرقه ما يتعرض له أخوتنا المقهورين في بلاد الشام ، وأوقن أن موضوعي هذا حرك في دواخلك وكل حر غيور الكثير والكثير ..
نعم أخي .. ذاك ما اختاره أبطال سوريا .. الحرية ولا سواها ، ولقد أرخصوا في سبيل نيلها الدماء وربما أكثر منها
اللهم آآآآآآمين وذاك غاية ما نملك .. فنسأله جلّ في علاه أن يفرج همهم وينفس كربهم وأن يعجل بزوال الطاغية الفاسد المفسد بشار وكل من عاونه إنه ولي النصر والتمكين سبحانه
سرني وشرفني طيب مرورك وتعقيبك
أعطر تحايا الشوق والإمتنان