[سعيد بن عبدالله الزهراني]

مسكين زوج المعلمة يسير خلفها وحملته أمور لا يحتملها ,,, أصبح لا معنى له تحطيم معنوي وإذلال لا مثيل له في القرن الواحد والعشرون لكن يستاهل ليتها تقوده مع رقبته ,,,( القائدة في مرد الكوع ضاربها )
لكن شوف الدقة القديمة شايلة كل شيء مع أن زوجها ما عنده شنب يربط فيه حمار ومع ذلك هو القائد وواثقين من بعض الله لا يشمت فينا ولا يجعلنا عرضة للذل والهوان هذا هو المطلوب من بعض الزوجات من أزواجهن وإلا سوف يكفر العشير وإلا ما يصلي هي التي تعرف ربها فقط وتستشهد بإمام المسجد ( الصلاح من الله )
شكرا يا عبد الله بن أحمد العدواني ترى سيفك لاع العظام ولاع دم .