المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذكرى محمد
مَاذنب من يتخلف عنها قطار الزواج ليترك ألسنة بنات جنسها الفارغات تفترسها ؟ لماذا لا يكفّ الجميع عن الحديث عن العنوسة و كأنها معضلة مستحيلة؟ أو عَاهة مرضية ..