للأسف لازلنا نعاني من مثل هذه المشاكل كمعلمات
هناك الكثير ممن أعرف من قريباتي يذهبن على لمسافة لا تقل عن 100 كم كأقل تقدير
البعض يخرج قبل أذان الفجر ويصلين في الطريق ولا يعدن للبيت سوى وقت صلاة العصر
والله معاناة تخاطر فيها المعلمة بحياتها وحياة أهلها فتضل طوال الوقت تعاني من القلق
والخوف من حوادث السيارات وتضل تفكر هل ستعود في هذا اليوم
لبيتها سالمة أم ستذهب روحها بسبب حادث سير
المشكلة الكبرى هناك الكثير من المدارس داخل المدن بحاجة ماسة لمعلمات
ولكن الوزارة لا تعين معلمات بحجة الاكتفاء رغم إنني شاهدت النقص بأم عيني
ورأيت بعض المعلمات يدرسن تخصصا لايعنيهن ولا يلممن به ومع ذلك تقوم بالعمل
لأنه أوكل لها لسد الحاجة وعدم إضافة معلمات جدد لمدرسة
الصور التي أضافها الأخ أبو يزيد الحريري تكفي وتغني عن الحديث
وستضل المعاناة إن لم يكن هناك حلا جذريا يامعالي الوزير
صورة لمعالي الوزير
شكرا لك على الموضوع الذي نكأ جروحا لم تندمل