كان سرحان يأكل من كبار الغنم واسمانها
يوم كان الريالين المجيدي تجيب الكبش الأكحل
من كباشة بن شهر الدواجن ثني وإلا رباع
وإما ذلحين ياربي لك الحمد عاد الكبش يأمن
يوم يبدي عليه الذيب سرحان يضرب له سلام
قال يا ذيب يا سرحان ما أخبرك تضرب لي سلملك
وأنت ما تلمح الا للرعايا تدوس أرقابها
قال قدام واما اليوم ياليتني باتوب واسلم
غير فيصل يقل وروني الذيب وانا أكل منه