لن تخلى من العنصرية أي واقعه عمرانية لاسيما عندما يكون
التعليم والثقافة لديها فوارق وتحمل سلوكيات متعدده وربما تتضارب مع بعضها البعض وتكون
المحصلة النهائية مقت الفئات لبعضها خصوصا فيما يخص العادات والتقاليد..وقد تشارك القرارات الأداريه والسلطويه عندما تكون المحافظات والوزارات متهيئة الى ابعد الحدود بثقافه عنوانها (الشجره التي تظل الجذور)..
أختي الكريمه..بعض العوائل أو مايسمى بالحمائل عند أهل الوسطى تاخذ نصيب الأسد من حيث الفرص الوظيفية والترقيات بغض النظر عن المؤهلات التي لدى أفرادها وعادة ماتحجز لها مقعد في المقدمه منذو نعومة الاظفار ، بينما أخرين لابد تمر عليهم معايير القدرات التي ربما يصعب على العض دفع رسومها ، لذلك لن نجد لنا مفر من (العنصريه) وستبقى ثقافة مجتمع تدعو الى سلب حق الفقراء من قبل الاغنياء وتفشي الواسطه والرشاوى التي في العاده ماتضعف توازن الأقتصاد وتقتل الطموح!!
ولك تقديري،،،