هكـذا أنا دائمـا:
أضحـك بصـدق ..وأحـب بصـدق ...وأحـزن بصـدق.
لا أجيد أبداً لعـب الأدوار ...ولا أتقـن لبـس...الأقنعـه!
عندمـا أبكـي فأنـا حقاً اتألـم وعندمـا أضحـك فأنا فعـلاً
سعيـد ...لأن( الله ربي ) سأبحر في أُمنياتي ..
سأزيدُ رغباتي ! سَأطمع في دُعائي أكثر
لأن الله رَبي !...سأطرُق البابَ وإن طال الفَتح
`سأنطَرِحُ على الأعتاب وإن امتدّ الزمان ،
فحتماً ولابُد ; سأبكي فرحاً يوماً من دَهشتي بالعطاء
=====================
محبكم في الله