[الذيبي]

قال الرسول عليه الصلاة والسلام : (لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم )

وقال عليه الصلاة والسلام : (من دل على خير فله مثل أجر فاعله )

ويمكننا أن نستدل بهذا الحديث الأخير (..فله مثل أجر فاعله) ولا يمكننا أن نجزم الأجر بالضبط

لكننا نجزم أنه أجر عظيم وفضل كبير .

وتخيل أن هذا الشخص الذي اهتدى على يديك وهو يدعو غيره للاسلام وأسلم على يديه اخرون

فكلهم في ميزان حسناتك دون أن ينقص من أجورهم شيئا ويمكننا أن نقول أنها صدقة جارية لك بعد

موتك

اجرك عظيم بارك الله فيك ياعم خضران
ولو حصل ان ارادها احد راسلتك شكرا لك