[خزانة الأدب]

أرفض و بشدة فهو للمتعة أقرب و لم نجن من ورائه إلا المشاكل و لا يطرق بابه إلا صاحب هوى فقد اهتم الإسلام بالزواج و جعله ميثاقا غليظا , و الأئمة جعلوا له بابا مفردا في كتبهم الفقهية لما له من أهمية و لو نظرنا للمسيار فاسمه كاف حيث إنه من بدايته يحث على
التفكك الأسري
القوامة بيد المرأة
لا يجمعهم إلا الشهوة ( ما أشبهها بحياة الحيوان ) فأين السكنى و الألفة و المحبة
قطع النسل فضلا عن تحديده
ضياع حياة الكثير و الأغلبية هم النساء التي عاطفتها هي عقلها
ضياع أسرة الزوج الأساسية

ثم قل لي بربك : أي أنثى ترضى بأن تكون محط شهوة فقط و تجعل من نفسها حانة ؟!!!!!