رد: الحلقة الرابعة عشر من عادات وتقاليد زهران ( الشركة )
كانت بحق أيام جميلة وذكرياتها لا تنسى
أشعلت في دواخنا جذوة حنين خلناها خمدت يا أبا أحمد
هي بالفعل عادة من أجمل العادات ، فيها تعاون ، وقوامٌ ما بين إسراف وتقتير في الذبائح
لا ننسى أنها كانت فرصة سانحة لنا الصغار للحصول على جلد الحسيل أو البقرة لنصنع منه زيراً نحمي به الطير وكنا نتنافس ونتسابق للحصول على جلد منطقة معينة من الشركة بالعادة يكون الأرق والأنظف
زماااااااااااااااااااان يا حياة
مشكور حورانوه
مودتي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|