[سعيد بن عبدالله الزهراني]

مرحبا بالغالي والكاتب المتألق ( الوسم )
حقيقة أنه خبر لا يسر وأصبح بلدنا معرض للإبتزاز ومواطنيه هم من يدفع الثمن ,, مع أن العمالة الفلبينية ليست بتلك العمالة الفاعلة ,
أقول لمن عقد الصفقة معهم الله لا يعطيه العافية وعلى المواطنين مقاطعة عمالة ذلك البلد حتى يفيؤا إلى أمر الله ثم إستطاعة المواطن السعودي تلك الشروط مرفوضة ويمكن بذلك الملبغ السكن بفندق وتقدم لي الخدمة أفضل من عمالة الفلبين الذين علموا المواطن ابشع التصرفات اللا أخلاقية .
دمت في رعاية الله وحفظه .