[فيصل فيصلي]

لاشك في سعة علم الشيخ عايض وإمكانياته البلاغيه والتي تتضح عندما يسترسل بالكلام(اون لاين)
فكيف به عندما يعكف على تأليف كتاب ويستعين بمكتبته العامره

كما أن الدكتوره سلوى سيدة مثقفة واكاديميه مخضرمه ولديها من الامكانيات مايؤهلها لتأليف أثمن الكتب

وبما أن الكتابين المذكورين(( كتاب الشيخ وكتاب سلوى)) يعتمدان على النقل والاقتباس والاخذ من مؤلفات أخرى(( تجميع))
فربما كلاهما على حق
وكل ما في الأمر أنهما أخذا من نفس الكتب (( فهي المتوافرة بالمكتبات والشهيرة في بابها)),
ولا يستبعد اضافة لتشابه فكرة الكتابين ..تشابه مادتهما تبعا لذلك

وبالتالي لاالشيخه ولا الدكتور...أقصد لا الدكتوره ولا الشيخ...كان سارقا
بل مجرد توارد أفكار
وكل واحد يصلح سيارته