رد: من عادات وزهران القديمة كسوة السماوة
شكرا أخي يحي على ذكر هذه العادة التي فعلا كانت من العادات الجميلة والتي أرى أنها بدأت تتلاشى وبدأ الناس يبحثون عن أسماء جديدة حتى أن البعض يريد أن يسمي إبنه أو إبنته بإسم لم يسبقه أحد به في القرية وأزيدك من الشعر بيت عندنا بنات جدد في العائلة أسمائهن
لانا . ليان . لينا . لارا . ألين . حتى أنني ألخبط بينهن لتقارب سنهن ومن النكت أن واحد سمى بنته وسن وسأله قريب له قال وش سميتها قال وسن قال صاح الله عليك واخذلك الله ليش ماسميتها سعدية بالله إذا كبرت وسارت كهله وش أحسن يقولون الناس الكهله سعدية والا الكهله وسن
أما أنا ياصديقي يحيى فتعرف إن إسمي جمعان المهم رزق الله أحد أخواني بمولود ذكر قلت دخيلك سمه بي فسماه جمعان كبر الولد وتوظف بجدة وتزوج وفي زواجه كسيته كسوة تبيض على الوجه وبعد الزوج قالت المره حقته وهي من مواليد جدة اسمك مو حلو أبغاك تغيره فاستأذن مني وغير الإسم من جمعان إلى نواف ولهف الكسوة وأنا لحست فقس أنا وإسمي وسلامتك
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|