لماذا كل أمورنا التافهة تبدأ بتساؤل.؟
وحتى نتوصل إلى تساؤل فإننا نتعمق
بشكل أكبر إلى أسئلة مستمدة من جهلنا بسير الخطة.؟
توليفة من الأسئلة التي ترد في مخيلتي.. وكيف لي أن
أتناولها واحداً بعد الأخرى وبأي شكل من الأشكال قد أكون أنا
شخصياً مستعداً لتحمل الإجابة عليها بنفسي إذا ما أخذنا بعين الإعتبار
طريقة فهمنا للسؤال والإجابة عليه بشكل منطقي وأقرب ما يكون إلى المنهجية المتبعة
في النفع,,
السؤال الأول / قارعة الطريق تزدحم بأصدقائك الكثيرين فمن سوف تختار منهم.؟ ولماذا.
السؤال الثاني / هل تصدق مع نفسك دائماً أم أنك تحاول التغاضي عن بعض أي ما تهفو إليه نفسك.؟
السؤال الثالث / إذا كنت تحب الخير لك وتفعله من أجل الناس الآخرين كما تحب أن يحلو لك فكيف تنظر إلى التهرب من الإجابة على الأسئلة.؟؟؟؟؟ وهل تنوي القيام بحملة تتخلص فيها من سيئاتك التي ترتكبها من إيذاء للآخرين؟