[سعيد بن عبدالله الزهراني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عروب      اسمح لي استاذي لو تكرمت ان اقول الحقيقة لكل شئ ضريبة تدفع الان او غدا قد تضطر الفتاه للهروب او الانتحار او تنكيد عيشة الزوج حتى يطلقها وقد يكون الزوج لا رغبة له في المراه فيطلقها ولو بعد حين او يتزوج باخرى سواء زواج علني او مسيار << وخاصة بعد تعدلت شوي شروط المسيار هالشئ يشجع الرجال ههههههههههههههههه المهم انه لكل شئ ضريبة تدفع الاسلام حفظ للبنت حريتها وكرامتها وحقها في المهر والورث واختيار الزووووووج يعني اللي تبي هي تتزوجه وحفظ لها حريه الخلع حتى لو ماعجبتها خشة الزوج <<< ههههههههههههه اللهم لا شماته لكن لو جينا للواقع نجد بان الاغلب يحكمون بالعادات والتقاليد المتوارثة لا بالشريعه الاسلامية في الزواج علشان كذا زادت العلاقات المحرمة من كلا الطرفين سواء عزاب او متزوجين من مكالمات الى اختلاء الى زنا الى هروب فتيات مع رجال زادت حالات الطلاق في المجتمع زادت العلاقات المحرمة والخيانة حتى عند المتزوجين ومن كلا الجنسين لانهم لا يجدون الرضى ببعضهم وهو من شروط الزواج ولا يجدون القبل قد يونون تزوجوا لاجل اسكات المجتمع او لاجل ضغط المجتمع عليهم زادت حالات هروب الفتيات زادت انحرافات الجنسين من علاقات اللواط والسحاق حتى بين المتزوجين زادت حالات الخرس الزوجي والخيانة الزوجية بكل اشكالها زادت حالات العنف الاسري وما تولدة من تشتت اسري حتى لو ماكان ظاهر للعلن الا انه يظهر مع الوقت في سلوك ابناؤ العائلة المعنفة زادت حالات الانتحار من الجنسين زادت الضغوط الزوجية والشجار لاتفه الاسباب لايجاد اي سبب للطلاق زادت حالات الخيانة نتيجة عدم الرضى الحقيقي عن الوجة او الزوج بالاضافة الى ضغط المجتع اللي حولهم عليهم م باب ظل راجل ولا ظل حيطة ومن باب زوجة تهتم فيك كانها خدامه يعني ما تزوج لاجل انه يتزوج بقبول ورضى وراحة وتوافق وكفائة اجتماعية وعقلية ونسبية والخ زادت حالات التفكك الاسري ونتج عنها نوع من الرهاب الاجتماعي لافراد البيت المتفكك او المعنف بسبب العنف المتبادل والالفاظ والضرب والتهديدات امور كثيره ابحثوا عنها ستجدونها تظهر على السطح بكل صراحة وهذا كلة ترجة ماقالة الرسول صلى الله علية وسلم في حديثة ( أن لم تفعلوا يكن في الارض فسادا عريض )

مرحبا بالأخت الفاضلة ( عروب )
أسعدني مرورك وأشكرك على هذا التعليق الرائع الذي أبدعتي في رسم خطوطه العريضة واتفق معك على كل كلمة سطرها قلمك الذي جسد تلك الأسطر في قالب يبين معاناة بنات هذا الجيل قبل وبعد الزواج والذي أحيانا لا يوفق الطرفان فيه نظرا للتدخلات العائلية التي تفسد العلاقة بين الزوجين أو فشل أحدهما,, وما يلبثا إلا وقد وجدا تلك السفينة قد أصابها عطب وإحداث ثقب كي تغرق بما فيها من أرواح بريئة وربما أحلامهما التي نسجت خيوطها ليلا وتلاشت نهارا ,,, قد أجدتي الوصف والتعليق بحق وحقيقة .لا عدمناك ,
دمتي في رعاية الله وحفظه .