[شتآتـ]

اقتباس: وكمان أغني بقصيدة : الله اكبر على على غامد وحيلاتهم .....

اقتباس: كانوا سفانها يجيبون لها اكياس فصفص وتبيع علينا قبضة الايد بريال وهي الله واليها وراعيها تقبض ايدها على حبتين والباقي تاهبه فوق اصابعها وهي قابضه يافات ان ايدها ملانه وتصيح قوام قوام هات طرف ثوبك وإلا لقي جيبك لا يتنثر فالحيله وهو ماش ماهلا كُذاب ...

وشهد شاهد من اهله



الله الله يابعيثرتنا الغاليه
قصة ولا اروع كنت اتحراك ماصدقت متى خلصتيها

الله يسامح جدة سعديه هي وكهلة الفصفص ماخلو ذهبه تكمل فصول قصتها

فكما قيل ان التضحيه في سبيل من نحب هي قمة العطاء 00 والعطاء بدون حساب هو الحب الحقيقي وهذا مارءيته في ذهبه

لله درك ياذهبه
كانت تعطي الفلوس والاكل ولم تبخل بها على ابو سعديه

وماكان بين ابو سعديه وذهبه تعدى مراحل الحب بكثير وربما قد وصل إلى الهيام
لان ذهبه ضحت بالغالي والنفيس من اجل ذلك العشق الذي ذبلت زهوره ومات في مهده على يد بائعة الفصفص وجدة سعديه

لكن يختي احس الرجال مافيهم جميله
على تضحيه ذهبه ومحبتها له 00 مافكر انه يفلح يصاهر فيها سحب عليها وراح خطب واحده ثانيه سامحه الله
وشفيها لو كان افلح خطبها وشفيها من عداله ضعيفة الله



هيا انا دخيلك يابعيثرانه تسلمي على جدتك سعديه
والله ياحزني عليها يوم دافرت بها جدتها لحسيت في الوجع بقلبي لكن الله يعوضها خير

ودعتك الله
وان كان شي قصة حلاه كما تيه لا تبخلين بها علينا اسدحيها هنيه