عرض مشاركة واحدة
قديم 12-03-2012, 09:52 AM   #10
زهرة الصبار

قلم مميز
 
الصورة الرمزية زهرة الصبار
 







 
زهرة الصبار will become famous soon enough
افتراضي رد: أسماؤنا مستعارة .. فهل ضمائرنا أيضاً مستعارة؟

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الســرف   مشاهدة المشاركة

   كل من يختبئ خلف اسم مستعار ليسيئ للآخرين لن يجد الراحه
ستظل لعنة الذنب تلاحقه
وعذاب الضمير يقلقه

السعاده شيء غير محسوس
خفي
تزيد وتنقص بحسب مايفعله الإنسان من خير وشر



الاسماء المستعاره حريه شخصيه للإنسان اذا لم يكن الغرض منها الاساءه

شكراً




حياك الله أخوي / السرف
أنا معك أن الأسماء المستعارة حرية شخصية
لكن لا ننسي أنها تدل على شخصيتنا
فيجب أن نختار اسماء لائقة بنا
لا تخدش الحياء
ولا تسبب ضيق للاخرين

كمثال بعض أسماء الفتيات مثل / دلوعة / عاشقة فلان / حبيبة علان
والأسماء هذه وبالمثل فى أسماء الرجال
يجب أن تكون مقيدة وفق تقاليدنا ونتركنا من تقليد الأخرين

أما عن دخول الفتيات أو الرجال بأسماء مستعارة للجنس الأأخر

فكما تفضل الأستاذ / عبدالله
موضحا أن هذا دخل ضمن التشبه النساء بالرجال والعكس
فيجب الحذر من ذلك

وهذه فتوي أخري

اقتباس:


دخول الفتاة الشبكة ( الإنترنت ) باسم شاب



السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله شيخي الفاضل .. سؤال أتمنى أن أجد إجابته في مجال التعامل عبر الانترنت بالناس عامة كثيرا ما نسمع أن شابا يدخل باسم فتاة أو ينتحل شخصية فتاة .. والفتاة تدخل باسم الفتى أو بشخصية الشاب.. فهل هذا يدخل في مجال التشبه بالجنس الأخر الذي لعن الرسول صلى الله عليه وسلم فاعله وجزاك الله خير الدنيا والآخرة .. وزادك من فضله وسألت أخرى : ..وأضيف إن أذن لي فضيلة الشيخ وأذنتم إن كتبت الأخت في المنتديات باسم أخ أو في الماسنجر .. اتقاء الذئاب .. فهل يجوز لها ذلك ؟


الجواب:

مما لا شك فيه تحريم تشبّه الرجال بالنساء ، وتشبّه النساء بالرجال لما في ذلك من المفاسد فالرجل لا يليق به التأنث ، والمرأة لا يليق بها الاسترجال وإذا وقع التشبّه في الظاهر وقع التشابه في الباطن ولم يعد لأي من الطرفين استقلالية في الشخصية قال ابن مسعود رضي الله عنه : لا يُشبه الزيّ الزيّ حتى تشبه القلوب القلوب . فالتشابه في الظاهر يورث التشابه في الباطن وقال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله – : الناس كأسراب القطا مجبولون على تشبه بعضهم ببعض . وعليه فلا يجوز للرجل التشبه بالمرأة في التسمية إلا ما كان من الأسماء مُشتركاً بين الجنسين . كما لا يجوز للمرأة أن تتسمّى بأسماء الرجال ويُمكن تفادي الإحراج والذئاب بأن تكتب باسم يحتمل المعنيين أو باسم يتسمّى به الرجال والنساء دون الإشارة إلى بيان جنسها وأما عبر برنامج المحادثة ( الماسنجر ) فإنه لا يُمكن إضافة شخص للتحدث إلا برغبة الطرفين ويُمكن حجب غير المرغوب فيه . وأود التنبيه هنا إلى أمر يقع فيه الكثير ، وهو التسمي بابن فلان أو بنت فلان وليس كذلك وهذا يُخشى عليه أن يكون ممن انتسب إلى غير أبيه ، إلا أن ينتسب إلى بلده أو صنعته أو صنعة أبيه مثلا فإن هذا كان معروفا عند السلف . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من انتسب إلى غير أبيه أو تولّى غير مواليه فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين . رواه ابن ماجه وصححه الألباني . والله تعالى أعلى وأعلم .

الشيخ عبد الرحمن السحيم




طبعا هناك من الجنسين يختارون معرفات عكس جنسهم
ممكن للخير أو للشر

ولكن سيحاسبون على أنهم تشبهوا بغير حقيقتهم

شكرا لك أخوي على مداخلتك
زهرة الصبار غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس