14-03-2012, 12:19 AM
|
#9
|
موقوف
|
رد: هل الثوار السوريون ووضعهم الحالي ضحية تآمر دولي عليهم ؟؟
|
والله يابوعبدالله ان الوضع محير جدا
والصراحة ربما نكتشف في نهاية المطاف انا كنا لعبة في ايدي الاعداء كما فعل بنا ايام افغانستان
لقد كانت علب التبرع في دكاكين برحرح وكان من يمني نفسه بالذهاب يعطى نصف التذكرة ويلقى المساعة من جميع الاطراف بما فيهم الجهات الرسمية
وكانت قصص الكرامات لا يخلى منها برنامج ولا شريط
ماذا حدث . بعد مدة طويلة اكتشفنا ان الموضوع كلها بتخطيط الغرب الكافر من اجل وضع حد لأطماع الروس وفي نفس الوقت استخدام شباب المسلمين تحت غطاء الجهاد الشرعي
واليوم اصبحوا كلهم ارهابيين وخلف السجون ..
لا اعلم اين تتجه الاحداث ولكن ماحصل في ليبنا اعطى دافع للشعب المسكين في ان يقوم بنفس الدور ولكن ماحصل
خذلهم المجتمع الدولي بما فيهم حلف الناتو وامريكا التي تدخلت في عشرات الدول وخاضت عشرات الحروب بدون قرار من مجلس الامن
اما اليوم فأصبحوا يتحججون بالفيتو الروسي والصيني
وحتى الصين وروسيا لم تتصلب في مواقفها الا مع سوريا؟؟؟
........
فيه لعبة كبيرة وخطط ليس لنا الا الدعاء من الله سبحانه وتعالى ان يفشله ويجعله ينقلب في نحور الشيعة والكفار بوجه عام...
......
العرب والسنة بصفة عامة دول ضعيفة وليس لها الجرأة للدخول في حروب كما ان الكثير عنده نفس المعاضل فلا ديمقراطية وكلا خايف على الكرسي وخايف لا تجي الثورات بين ايديه ......وأكاد اقسم ان البعض وده بالاسد ينتصر على شعبه من اجل ارسال رسائل لمن يهمه الامر ان الامور احيانا لا تعطي نتائج كما يتمنونها..
شكرا ابا عبدالله
عدت فعادت الروح لقسم الحوار
|
|
 |
|
 |
|
مرحبا بفارسنا ونائب قائد المسيرة لمنتدى زهران .
اشكرك على المرور والتعليق أبا سعود :
هنا تتجلى الصراحة والوضوح في مداخلتك الجميلة وقد عدت بنا إلى سنوات خلت رغم ما فيها من أخطاء وكوارث كان الحكام يرغبون في التخلص ممن يحسب على الجانب الجهادي وبعض المشايخ يشجعهم بالإستشهاد أنتهت حرب أفغانستان مع افتحاد السوفيتي وعند ما انتهت مهمتهم تنكر لهم المجتمع ورفضهم وتركوهم الحكام بدون هوية هذه هي المشكلة الأساسية في عالمنا العربي .
الروس أخي الكريم يرغبون في إسترجاع هيبتهم ومكانتهم في العالم العربي وحتى الغربي على دماءنا وإنتقاما من أهل السنة لأنهم هم من قظ مضاجع الروس وغيرهم فتقاطعت مصالح الغرب والروس ضد العرب ونحن نطبل ونزغرد بسيفونية مبلولة بدماء العرب والمسلمين .
دمت بود .
|
|
|