|
يا عبد الله هل الغرب طبقوا الكتاب والسنة حتى يحكموا بلدانهم ؟ أم أن القضية هي مباديئ وصحوة ضمير لا يحيد عنها الحاكم والشعوب تراقبه ومجلس الشورى يراقبهم الذين عندهم كمجلس الشيوخ ومجلس النواب لكن ماعندنا من هذا الأمر شيئ ,, وهذا البيت من الشعر ينطبق على مجلس الشورى حقنا ( الله واكبر يا نصيبي وانا ويش بيدي ,,,, كل ما عدلت واحد يميل الثاني )
المشكلة أن الكتاب والسنة عجزا في حكام العرب فترك الإسلام لنا جسده وذهب بروحه إلى الغرب واوربا والدول الأسيوية ومع ذلك طبقوه ونحن نرفضه ونتشدق بأننا من يطبق كل شيء وهم بالمليارات يا عبد الله الله يرحم حالك وحالي ( سيب سيكو في حاله )
دمت في رعاية الله وحفظه .
|
|
 |
|
 |
|
سيدي الكريم كما تعلم أن الغرب لهم انظمة وقوانين صارمة تسير على الكل حاكم أو مواطن
والحاكم لديهم له فترة محددة ويجدد لولاية ثانية فقط
اما العرب : اي أنظمة واي قوانين تحكمهم ؟
كان الهدف من سؤالي أنه لو طبق الشريعة الاسلامية في الحكم من :
أن مصدرها هما القرآن الكريم وسنة النبي عليه الصلاة والسلام
الوسطية والعدل والواقعية
يجوز الإجتهاد و التجديد في الشريعة الإسلامية وفقا لظروف المكان و الزمان
أن الجزاء من جنس العمل
لوطبق ذلك جيدا كنا في أحسن حال
تحياتي