19-03-2012, 01:18 AM
|
#24
|
عضو اداري كبار الشخصيات
|
رد: في عيادة الاسنان
|
مشرفتنا المبدعة والمتألقة دوما شذى الريحان
موضوع في غاية الروعة والأهمية والخطورة
يدخل في موضوعك الغش و الخداع في البيع وذلك بإيهام المريض أن التركيبة ثمنها كذا ويكون ثمنها أقل مما قاله
عن أبي هريرة رضي الله عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قَالَ : ( مَنْ غَشَّ فَلَيْسَ مِنِّي )
عن أنس رضي الله عنه عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قَالَ :
( المكر والخديعة والخيانة في النار ) وصححه الألباني
وقال علماء اللجنة الدائمة للإفتاء :
" الأصل في الأثمان عدم التحديد سواء أكانت في بيع حالٍ أو مؤجل فتترك لتأثير العرض والطلب ، إلا أنه ينبغي للناس أن يتراحموا فيما بينهم ، وأن تسود بينهم السماحة في البيع والشراء ، وألا ينتهزوا الفرص لإدخال بعضهم الضيق في المعاملات على بعض . قال صلى الله عليه وسلم : ( رحم الله رجلا سمحاً إذا باع وإذا اشترى ) . فإذا انتهز إنسان فرصة الضيق وشدة حاجة أخيه إلى ما بيده وهو لا يجده عند غيره أو يجده ولكن تواطأ من في السوق من التجار على رفع الأسعار طمعاً في زيادة الكسب وغلواً فيه : حَرُمَ على من بيده السلعة أن يبيعها على من اشتدت حاجته إليها بأكثر من ثمن مثلها حالاًّ في البيع الحال ، وثمن مثله مؤجلاً في المؤجل ، وعلى من حضر ذلك أن يساعد على العدل ، ويمنع من الظلم ، كلٌ على قدر حاله وفي درجته التي تليق به من درجات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر . والحال الراهنة وقت البيع والشراء هي التي تحدد ثمن المثل ، فلكل سوق سعره ، ولكل وقت سعره ، ولكل حال من كثرة العرض وقلته وقلة الطلب وكثرته سعرها " انتهى .
"فتاوى إسلامية" (2 /739)
آسف على الإطالة وتقبلي مروري ودمت في حفظ الرحمن
|
|
 |
|
 |
|
للاسف تقول لمين اخي عبدالله
الناس ضمايرهم ماتت واتبلدت احاسيسهم
خانوا امانتهم
انسان في وضع دكتورنا المبجل
وقلقه الواضح وتوتره وخوفه على بناته الموجودين في سوريا
المفروض يتقرب لله بالحسنات ويبتعد عن السيئات حتى لو كانت بسيطة ! في نظره
سلمت اناملك على الاضافة الرائعة
وسلم عطر تواجدك الكريم
اسعد الله اوقاتك 
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|
|
|