اولا / هاردلكـ الراقي وجماهير الراقي نتيجة المباراهـ
ثانيا / لم يقدم الراقي مستوى في الشوط الاول وتحسن الحال بالشوط الثاني خصوصا بعد نزول فيكتور
ثالثا / فلسفة المدرب كادت توصل الراقي للخسارهـ الثانيه في دوري ابطال آسيا وتصعب مهمته
رابعا / في تصوري ان الادارهـ الاهلاويه لم تجعل دوري ابطال آسيا من ضمن اهتماماتها هذا الموسم
ويبدو لي ان تركيزهم منحصر فقط على الدوري وكأس الملكـ للابطال
عموما كان يوم تعادلات سيئه لـ الهلال والاهلي ولكن القادم ازين ان شاء الله
شكرا لكـ ابو يزيد