فوجودها في حياته أمر لا غنى له عنها لذلك نرى أن الزوج إذا طلق إمرأة أو ماتت زوجته ماهي إلا أيام وأخذ غيرها فهو لا يصبر بدون إمرأة في حياته ولكن المرأة إذا فقدت زوجها قد تبقى بلا زواج مدى حياتها حتى لو كانت باقي صغيرة في السن فهي تصبر وتتحمل كل اعباء الحياة خاصة إذا كان لها أولاد فهم الأهم بالنسبة لها وتعتبر الزواج الأول تجربة فاشلة لها ولاتحب أن تكرر تلك التجربة أقصد المطلقة أما الأرملة فأن الوفاء لزوجها المتوفي هو ما يجعلها تحرم الرجال من بعده .