رد: أنا هُنا . .
أمسك عليك الرمش أخلد للسكون
أوسعته جرحاً بأهداب العيون
إني لأعشقه لغايات الجنون
في رَغَدِ العيشِ وفي ريبِ المنون
وهنا
أسجى على الأمجاد ديباج الحلل
أجلى عن الأحقابِ ديجور الدجل
تصحو شموسٌ في فؤادي والمقل
ضاءت جسوراً من قناديل الأمل
’’
حاولت ان اتخلص من عادة الاقتباس ..
إلا اني وامام فكرك اجدني عاجزا عن ترك هذه العادة ..
شكرا لهذا الحضور القوي ..
لنراك هنا اكثر
لتضيء لنا ما شئت ..
|