عرض مشاركة واحدة
قديم 31-03-2012, 07:43 AM   #14
سعيد بن عبدالله الزهراني
موقوف
 







 
سعيد بن عبدالله الزهراني is on a distinguished road
افتراضي رد: هل العالم العربي يتعرض إلى تجزئة المجزأ وتفتيت المفتت ؟؟

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راعد الوسميه   مشاهدة المشاركة

   الاخ سام

كانت الفكره موجوده ولكن قبل احتلال العراق
وبعد مقتل 4000 من العلوج غير الغرب هذه الفكره

بخصوص سوريا سمعت وليد المعلم يقول في بداية الانتفاضه
ان امن سوريا من امن اسرائيل في اشاره الى الغرب ان لو سقط
نضام بشار سوف يستلم زمام الامور في سوريا ارهابيين
وهذا يشكل خطر عضيم على الكيان الاسرائلي لذلك تقاعس الغرب
في مساعدة الشعب السوري خوفا على وجود اسرايل
اعتقد ما يحدث لمسلمين حاضرا ومستقبلا كان بسبب ابن لادن
الذي تسبب في احداث الحادي عشر من سبتبمر واتضح للامريكان
ان الخطر الاسلامي في الاسلام السني وليس الشيعي بدليل تغيير انضمة
العراق وافغانستان والمحاوله الجاده في البحرين لتحلق بتلك الدول
نسال الله ان يرينا فيهم باسه الذي لايرد انه سميع مجيب الدعاء
لك مني فائق الود


أولا مرحبا بك أبا (عبد المجيد) بين جنبات متصفحي المتواضع ,, واشكرك على الحضور الرائع والتعليق الذي يليق بك وبثقافتك المعهودة .
بالتأكيد أن الأسد عميل وابوه من قبله وإلا ما كانت الجولان ترزح تحت نيل الإحتلال الإسرائيلي ( 41 عاما ) وقبلها لواء الأسكندرون ولهذا أول من عارض على إسقاط الأسد هو إسرائيل مع الأسف ومن وراءها الروس والصين والكلب ما عمره عض إذن أخوه أكرمكم الله وأجلكم . هؤلاء الحكام أمثال الأسد يتستر وراء حزب الشيطان وبعض الفصائل اللبنانية والفلسطينة لمشاغلة إسرائيل بالنيابة عنهم حتى تبقى القضية قائمة حتى قيام الساعة .
بالنسبة لأبن لادن واتباعه ربما الخطا أعزوه إلى البلدان العربية التي ينتمون إليها المجاهدين العرب لأنها لم تحتويهم بلدانهم والبعض صنف بمصطلح إرهابي إقتداء بأمريكا وحذفت كلمة مجاهد بعد ما طردوا الروس من أفغانستان فكانت ردت فعلهم قوية على بلدانهم وكذلك امريكا التي كانت تمدهم بالعتاد والإسلحة ومن ضمنها صواريخ إستنقر المضادة للطائرات والتي تحمل على الكتف ,, هذا لا يعني أن ما قاموا به ضد بلدانهم والآخرين عمل بطولي بل العكس شوهوا صورة الإسلام والمسلمين بل وأذلوهم لأن المسلمين الآن تحت المجهر ويتعرضون لأبشع أنواع التفتيش في مطاراتهم حتى على النساء والأماكن الحساسة وهذا بفضل مجاهدي الأمس وما أتفق على إصطلاحه إرهابي اليوم فالخطأ بالتأكيد مشترك وكانت النتيجة فتاكة .
دمت بود .
سعيد بن عبدالله الزهراني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس