01-04-2012, 11:02 PM
|
#7
|
موقوف
|
رد: لو نجحت فرضية إتحاد دول الخليج العربي هل ستحل مشكلة البطالة في بعض دولها ؟؟
|
sam
King of the dialogue section
اشكرك أبا عبدالله على طرح هذا الموضوع الرائع والجميل
دول الخليج العربي
هناك تشابه وتماثل في العادات الاجتماعية والثقافية والتقاليد وأنظمة الحكم
وبالتالي اعتقد أن الاندماج سهل جداً وليس فيه اي عقبات
وفي ظل هذه الأزمات اعتقد ان اتحاد دول الخليج قد حان وقته أكثر من اي وقت قد مضى
فالتعاون المشترك قد يستفاد منه عسكريا وماليا واقتصاديا وسياسيا وتنويع الدخل وايجاد فرص التوضيف
مستلزمات الوحدة الخليجية
أ. نجيب الخنيزي
مجلس التعاون الخليجي ليس غاية في حد ذاته، بل إنه وسيلة وأداة لتحقيق حالة متقدمة من الإنجاز المشترك والتقدم نحو المستقبل، وإلا فإنه لن يختلف عن حال الجامعة العربية التي مضى على تأسيسها أكثر من ستة عقود، وأصبح غاية الأمل وذروة الإنجاز مجرد انتظام دورات القمة التي تخرج بقرارات وبيانات موجهة للاستهلاك لدى الرأي العام والشعوب العربية، في حين تكون القرارات والتوصيات ومشروعات العمل الجدية مثل «السوق العربية المشتركة» و «الاتحاد الجمركي العربي» و «اتفاقية الدفاع العربي المشترك» مصيرها النسيان والإهمال، لذا ينبغي مقارنة تجربة مجلس التعاون مع التجارب والنماذج الإيجابية، مثل تجربة الاتحاد الأوروبي ومنطقة اليورو (على ما اعتراها من وهن وضعف في الآونة الأخيرة) والتجمعات والتكتلات الاقتصادية والسياسية الإقليمية والقارية الأخرى في العالم..
لقد بدا وكأن قوة الاستمرارية والدفع باتجاه مهمات أوسع قد فقدت زخمها وتراجعت، على صعيد دول مجلس التعاون، وهو ما يتطلب الكثير من العمل والمتطلبات في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والأمنية لكي تواكب تطلعات وآمال شعوبها التي اعتبرت قيام المجلس خطوة في الاتجاه الصحيح، وفي هذا الصدد نشير إلى بعض المعطيات المتعلقة بهذه الميادين والمجالات، أولا : من الضروري الارتقاء بأداء المجلس وأمانته العامة وتفعيل آليات عمله وفقا لمبادئ وبنود الميثاق الذي قام عليه المجلس، مع إدخال التطوير والتحسين الضروري لمواكبة المستجدات والتطورات بما في ذلك تفعيل دور ومكانة المجلس الاستشاري الخليجي وتوسيع صلاحياته باعتباره هيئة اعتبارية لها شخصيتها المستقلة، وأن يكون أعضاؤه يتمتعون بالاستقلالية وبعيدين عن التأثر، وصولا إلى وضع آليات لانتخاب المجلس الاستشاري بصورة مباشرة من قبل مواطني دول المجلس على غرار البرلمان الأوروبي. ثانيا: يتعين الإسراع في تنفيذ خطوات التكامل الاقتصادي (السوق المشتركة والوحدة النقدية والجمركية) وبما يتيح إنهاء الطابع الريعي الأحادي للاقتصادات الخليجية التي لاتزال تعتمد بشكل رئيسي على النفط، مع التصدي الجاد لمعالجة قضايا الفقر والبطالة والفساد. ثالثا: العمل على تطوير المشاركة في صنع القرار المؤسسي الشامل من خلال تأكيد الفصل بين السلطات واعتماد آلية ومبدأ الانتخاب للمجالس التشريعية والمحلية والبلدية، وإتاحة المجال لإقامة وتشكيل مؤسسات ومنظمات المجتمع المدني (السياسية والنقابية والمهنية والاجتماعية والثقافية) وضمان استقلاليتها وذلك على صعيد كل دولة خليجية وعلى صعيد دول المجلس ككل. رابعا: العمل على تطوير خطاب فكري وإعلامي وتعليمي ينبذ الأحادية والإقصاء والتكفير ويؤمن بالتعددية واحترام الآخر. خامسا: العمل على صياغة قوانين وأنظمة للإصلاح الإداري والوظيفي للحد من مظاهر الفساد والرشوة والمحسوبية وسرقة المال العام، وتشجيع قيام الهيئات الأهلية والحكومية التي تدافع عن الحقوق المدنية وتراقب وترصد أية انتهاكات قد تحدث بغض النظر عن المنطلقات والمبررات
آسف على الإطالة وتقبل مروري ودمت
|
|
 |
|
 |
|
إبني الغالي: عبد الله بن أحمد العدواني
اشكرك على ذلك اللقب الذي منحتني إياه أرجو أن أكون عند حسن ظنك وكل من أحسن الظن بي .
كلامك وتحليك صحيح ولا غبار عليه ,, أنا كنت اهدف من خلال طرحي هذا الموضوع هو حل مشكلة البطالة في السعودية والبحرين على وجه التحديد حينما يلد ذلك الإتحاد من رحم أمه وتظافر الجهود والإضطلاع بدور يجعل تطلعات دول الخليج وشعوبها وعاطليها في سباق مع الزمن ,
إبني العزيز :
دولة الإمارات ودولة قطر وإلى حد ما الكويت لديها مجندون اجانب وموظفين في الدولة من جنسيات غير خليجية وهنا كان مطلبي أن تكون الأولوية لأبنا دول الخليج وان لا تحول دون تنفيذ تلك الوحدة عملية الجنسية فكلنا خليجيون بل يمكن ستبعاد مسمى الجنسية : كويتي - سعودي - عماني -قطري - إماراتي - بحريني : وتتوج أو تعنون بكلمة خليجي وأنتهى المر يعني يحق لك ان تتملك وتتوظف وتعيش في أيا من تلك البدان الخليجية .
اشكرك على المرور والتعليق الذي كان له الأثر في استيضاح بعض الأمور الغامضة عند البعض ,, وستجد بني عبد الله أن ما افكر فيه أكثر تقدما مما يعتقده الساسة الخليجيون الذين ربما لا يعتقدون أن هذا يفترض أن يكون من ضمن أولويات اتحاد دول الخليج إن حدث .
دمت بود .
|
|
|