عِنْدَمَا هَمَِّمّت بالََنَزَّول وَجَدَت الأشواك بأنتظارِيّ كَمَا هِيَ لَمْ تتَحَرَّكَ بَحَثَا عَنْ أخَرَِّيّن ليقعوا بَيَّنَ بَرَّآسِنها فُلِّمَإِذَْا أنا تختارَنَّي !!
ولَكِنّ !! لا أخَشِيَ الأنَكَسَار فأجَمَعت أشلائي الُبّاقية لآبََحَثَ عَنْ الحَبِيب الَّذِي لا زَلَّت أخَفِيَ تَفَّآصيله بَيَّنَ أضِلْعي واِتَّخَذَت القَرَار ولَكِنّ وَجَدَت الطَرِيَق لا نِهَأَيَْة له .
وعِنْدَمَا أكَمُلت مِشّوارِيّ الَّذِي لا أعَلِمَ نهأَيْته الِي الاَن . فُوَجَدَتُنّي لأَزَلت وَحِيَدة في عالَََمِيّ الخآصّ لَمْ أجَدَّه بَلَّ وَجَدَت بقإِيَّا رَوَّحَ تَعَذَّبَت مَنّ الرَكَضَ ورائه وأتسائِل مأَهِيَ نهأَيْتي ؟
وأصَبََّحْت الَنِْهَأَيَْة أرأَها بعَيَّنَ دأَمَْعة سَقَطَ عَمَّرَي يَوْما يلَوْ يَوْما أخَرَّ كَمَا تتَسَاقَطَ أوَرَّاق الشَجَّرَ في فَصَلَ الخَرِيف فيِنّتظر ويطَوَّل الإنتظار ليحَضَرَ الرَبِيع بألَوْآنه الُورْدية ليهَطَلَ عَلَّي قَلْبِيّ بَعْض اللَحَظَآت السَعِيَدة
وجاء الرَبِيع ورأيت أوَرَّاقي مَرَّة أخَرَِّيّ تبَحَثَ عَنْ الحَيَاة لا تحَيَّا بِدُون أن ترتوي مَنّ نَهَرَك العَذَّبَ فَتَّرَكَتُنّي ورَحَلَت فَكََّيَّفَ ترِيّدها أن تحَيَّا مَرَّة أخَرَِّيّ ولَكِنّ تبَقِيَ أمآنِيّنا لا يحَقَّقَها القَدَرَ .
فأعطتُنّي قُبْلَة الحَيَاة وأَصْبَحَت أغوص بَيَّنَ الأمَلَّ والٍٍوَحْدَة وأصَبََّحْت أخَشِيَ الغَرِقَ ولَكِنّ كَيَّفَ أخشأَه وأحَتَّوآتُنّي قَطُُّرّاًت الُبَّحْر قَبِلَك
بالََنِهَأَيَْة !! أدَرَكت أنني لَنْ أرِيّ الشَمَّسَ مَرَّة أخَرَِّيّ