رد: هروج العصرية فوق الرعش و تحت الفية ....
وهكذا حال الكهيل في الماضي الجلوس فوق الرعوش ومراقبة السارح والرائح والنقد المستمر والهروج .
ويازين عيشتهم وحياتهم مهما كانت يكفي انهم يطلون من فوق الرعش على الطبيعة الغناء ويشوفون
مالا نشوفه نحن في هذا الزمن الذي اشبه بالأختناق داخل الجدران الأربعة .
وسلامتكم
***
سوف يمر زمان ويقال كان هنا كهلة اسمها نسيم مرت من هنا
الله يعطيك الصحة والعافية ذكرتيني بكهيل أهل تهامه عندما كانو يأتو الينا في تهامه ويحلون للثمرة وكانو على طبيعتهم الطيبة نعم الناس ونعم العشرة زمان واليوم زمان العجائب الله يخارجنا منها بخير
تحياتي ودمتم بخير
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|