|
عدم وجود الوازع الدينى جعل من أغتصاب المحارم حالات متواجدة وبكثرة
لا يوجد خوف من العقاب
لانهم أصلا لا يعلنون عن هذه الحالات
خوفا من الفضائح والسمعة للابناء ولهم
أهمال الأم والأب وأنشغالهم عن المنزل وعدم أهتمامهم بالأابناء
وحرصهم فقط علي جمع الأموال
أو الخروج الدائم للاقارب أو الأصحاب
سبب في تفشي هذه الظاهرة
يتخيلون الأهل بأن تامين المستقبل للابناء هى مجرد رصيد بالبنك
وتلبية أحتياجتهم المادية
ونسيو ان أن هناك فروض عليهم يجب أن يعملون بها
عوضا عن هذه الأهتمامات الهشة
التي تضر أكثر مما تنفع
وللاسف
نجد توجيه اللوم فقط علي العمالة البسيطة
التي لا يرون سواها ليعلقوا عليها أخطائهم
وأخفاء عجزهم وأهمالهم
وأخفاء أن أغتصاب المحارم بات أكثر من الغرباء لابنائهم
يجب أن يراقب الأهل تصرفات الابناء
ويجب أن لا يطمئنوا ابدا بوجود المحارم معهم وحدهم
الزمن تغير
وأصبحت الثقة حتي للاهل لابد أن تنعدم
اشكرك
|
|
 |
|
 |
|
بالفعل كما ذكرتي غاليتي ان كان هناك لوم فسوف يلومون العماله فقط ولايدرون ان الخيانه والغدر ربما يكون من أهل البيت
زهرتنا الغالية:شكرا لتفاعلك ..لروحك أكليل من الورد
•ـ✿✿