|
فيه يوم من الأيام رحت مستشفى الملك فهد بالباحة وحصلت سيارة رحيمي في المواقف مقابل البوابة وفيها خالتي وفي نفس الوقت أم زوجتي الأولى قلت لها فين عمي قالت رجع يغير الموعد قلت ليش يخليك في السيارة في الشمس بأنقلها في الظل وبأنتظره عند البوابه وأعلمه قالت طيب الله يوفق لك ياولديه السيارة خلاها شغاله والعجوز فيها حركت السيارة وغيرت مكانها خلف المستشفى وقعدت أطالع له من بعيد نزل ويوم وصل مكان ماوقف السيارة والا وهي ماهي فيه لاسيارة ولا مرة فجلس يصفق كف بكف ومره يجلس ومره يقوم ومره يمسك راسه ويتلفت بغى ينجن يحسب ان فيه واحد لقط السيارة والمره
المهم يوم شفته خلاص بينجن رحت ركبت في السيارة حقته ولا دري إلا وأنا بجنبه واقف السلام عليكم نوصلك يا أخ ووقفت السيارة ونزلت وجيت أسلم عليه قال تخسى على الطلاق لو ما مشيت لآفقع راسك بهذا المشعاب ( المشعاب تحت المقعده) الله لايسامحك ياقليل الحيا بغيت تاخذ عقليه ودمعت عيونه ما أدري فرحة والا خرعه. وبعد يومين رحت له البيت وتسامحت منه وقبلت راسه وكفه حتى رضي عني
دمتم في حفظ الله
|
|
 |
|
 |
|
هههههههههههههههههههههههههههههههههههه
والله كويس ماتصدق بكــ
|
جايين الاربعاء بإذن الله إذا ما بتسافر دقينا عليك وتقابلنا
وفقك الله
|
|
 |
|
 |
|
تم بس عطوني خبر من بدري ...