في نظري أن المرأه جزء من المجتمع ولن يقف الأسلام ضد رسالتها في أي زمان ومكان ..وفي هذا الزمن أصبحت المتغيرات متعدده الزمت أهل الفتوى أن يستبصرون في أمور كثيره على أن لا ننغلق عن العالم الخارجي وتذوب معتقداتنا وثوابتنا الشرعيه في عالم مليْ بالأديان والحريه السياسيه التي على ضوءها تنصهر المجتمعات وتنسلخ العقائد بناء على ما يجري من تشدد ربما تكون المذهبيه أو الطائفيه هي العامل الأساسي في تكوينه مع عدم الأعتراف بوجود الأخر سواء كان مسلم أو كافر..!
وعلى الجميع أن يدرك أن (الحروب) وكل الأحتقانات السياسيه ربما تتناول القضايا المهمة والتي تعتبر (المرأه) فيها قضيه رئسيه في مجتمعنا لتكون سبب في تمزق الأمه ووضع قوانين لاتمت بصله بالعادات والتقاليد الشرعيه.
ولك تقديري،،،