بمثل هذه الاخبار الطيبه ... يفرح كل مسلم فضلا عن ابن القبيله ...
وهذا ليس بمستغرب على أبناء قبيلة زهران ..
وعلى دوس المجد والتاريخ في القيم والأخلاق والحكمة ...
فعلى طريق الآباء .. نهجهم ... وفي الأبناء صورا أبهى واجمل في عالم القيم والأخلاق ..
شكر الله سعي كل من ساهم في هذا الصلح ..
والمسلم كما أسلفت يفرح بكل خير لا إخوانه المسلمين فضلا عن كونه ابن من أبناء القبيلة ..
دمتم في خير اً ومحبه ،.
وللجميع اجمل الأمنيات ...