السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
،،
كثيرا ما نسمع عن قضايا أغتصاب التي تصبح الضحية بها فريسة لا تستطيع مقاومة وحش لا يفكر الا في كيفية غرس
أنيابه بهذه الضعيفة التي لا تقوي علي الصمود طويلا .
واصبحت القصص التي تروي فى اّذاننا مثل الهواء الذى نتنفسه فلا نستطيع الاستغناء عنه من حياتنا .
اذ أصبحنا نسمع عن هذه القضايا ليلا ونهارا .
ولكن أن تصل قضايا الاغتصاب في مدارسنا سواء من الطالبات وبعضها .
وحتي أغتصاب الولاد من مدرسينهم .
هنا يصبح الأمر مختلف .. فالي متي يسوء تعليمنا ولا يوجد به أي رادع ..
والي أين يأخنا ؟