وأنا صغيرة كنت نازلة علي السلم ونور السلم أطفي وأنا نازلة .. ما اهتميت أولع النور عاملة فيها 7 رجالة في بعض يوم نزلت دورين وأللاقي قطة سودا أدامي ماني شايفة الا عيونها بتلمع يالهووووى علي الخضة فضلت اصرخ علي السلم ولا أحد عبرني وقتها بعد دقيقة من القطة بتصرخ ولا قادرة أتحرك ماني عارفة أطلع ولا أنزل بتصرخ في وداني وأنا أصرخ وياها ماما سمعتني ونزلت ليا أخذتني وما نمت كام يوم من الرعب والى هذه اللحظة ما أنسي عيون القطة وهي تنظر لي كانت حاقدة عليا شكلها