[شمس عصرا]

اقتباس: عبدالرحمن الخزمري

حياك الله ياعبدالرحمن..واشكرك على طيب متابعتك واهتمامك ومالمسه في كلامك من دفئ المشاعر الصادقه

اقتباس: - ما سر إعجاب الجميع هنا بك وخاصة عندما تتكلم بـ لهجة الديره؟

مامن أسرار بالموضوع..وهذا أمر طبيعي ان تجد حب الناس للهجاتهم المحليه...لانها اللهجة التي تحرك المشاعر وتدغدغ العواطف وتبعث الذكريات والخيالات من اعماق الانسان,فهي مرتبطة بالطفوله بل بماقبل الولاده(( ولذلك يسن ان يرفع الاذان باذني كل مولود,وهذا دليل ان للكلمات التي يسمعها المولود بل والجنين تأثير أبدي لايزول))
ياعبدالرحمن من حبنا للهجتنا نحس ان لها ريحه عطره تملأ أنفاسنا بالطيب,كما ملأت أنفسنا بالاحساس

فاللهجة ليست مجرد كلمات,بل هي احساس وشعور ولون وطعم ورائحه
حتى في الحب والكره,بالمدح والقدح..لها تأثير قوي
بل اني على الصعيد الشخصي, استغرب لمن يتزوج من خارج بيئته...نعم الحب لغة عالمية لاتحتاج الى كلمات ليبدأ..لكن صدقني انه بحاجة اليها ليستمر
فللهجتنا تأثير سحري علينا,سواء بالمجالس او بغرف النوم

اقتباس: -كما تعلم كثر في مواقع التواصل الإجتماعي سب الله -عز وجل-تعالى الله عما يقولون علواً كبيرا وسب الرسول -صلى الله عليه وسلم- برأيك ما الحل في ذلك؟

الحل لهذه المشكله ولكل مشاكلنا...العدالة والمساواة
..وايجاد قوانين عادلة وواقعيه,تطبق على الجميع بغض النظر عن القائل
ليس مهما ان يكون العقاب قاسيا..بقدر اهمية ان يكون هناك عدالة فيه
لكن الملاحظ أنا اصبحنا في الدرك الاسفل بين الامم..فبني اسرائيل كاااااااااااااانو اذا سرق فيهم الشريف تركه
هؤلاء يتركون الشريف حتى اذا الحد...اما السرقه فاصبحو يسمونها بغير اسمها..واستحلوها لانفسهم بمسميات عدة((لاتشره علي اذا لم اذكرها))
وللعلم فاليهود الاسرائيليين,حاكمو رئيس الدولة لانه((تحرش)) بسكرتيره تعمل بالقصر الرئاسي..تخيل مجرد تحرش,يعني غزل من دون ان تأذن له فحوكم...
وحاكمو رئيس الوزراء بتهمة اخذ هدايا أهديت له وهو رئيس وزراء,فاخذها لمنزله,وحكمو عليه بوجوب اعادتها للدولة الاسرائليه
مع ان ذلك الرئيس لم يصل للرئاسه حتى خدم اسرائيل عشرات السنين,وقام بعمليات نوعيه فدائيه داخل العمق اللبناني الخطير جدا
ولكن تاريخه لم يشفع له
ولذلك رفعهم الله واعزهم..واذل العرب وفرقهم...(ان الله لايغير مابقوم حتى يغيرو ما بأنفسهم)