هذه قصيدة في ربعي بلخزمر خاصه ، وفي زهران عامه ، وهي من نظمي ،، وشهادتي في ربعي الذين أنا
واحداً منهم مجروحه ،، ولكن حسبي مايشهد به الواقع ،، وماتناقلته الرواه ،، وهو أقل الواجب مني .
آمل أن تعجب أذواقكم ..
ياسلام الله على بلخزمر أهل الرآي والقنا
والوفا والجوده والشيمات حلت داعية بلخزمر
والشجاعه وافيه يوم الخطل ترعد فرايصه
لبس موسى لادعانا في حزاز المكربات نجيبه
وان دعا في حزة الافراح ياسعده ويابشراه
يقدر الله نجتمع ونحرر القدس التي محتله
ونطهرها من أهل الكفر والالحاد والفجور
ونعيد العز والامجاد ونصلي ببيت المقدس
ونرجعها خلافه نهجها من منهج النبي
مثلما ردينا الاتراك وحمينا دارنا وحمانا
ماخلينا في يد الاتراك لادارٌ ولاحمى
انشدوا عن جد موسى وش فعل بالترك واحمد باشه
والمثل قد قال بان العالم اجناس ومعادني
يحلفون ان " اردوغان " اليوم يرجف لاطروا الزهراني
ماينام الليل يتفكر في الباشه وابو نابين
يحسب ان جهنم المسعوره تخرج من صفا عجلاني
وان وعد الكافرين اللي عصوا في بطن شبرقه ..