زواج المسيار لم يهتم العلماء على تسميته ولا على تنازل المرأة عن بعض حقوقها ، وإنما إجازوه بناءاً على إكتمال شروط الزواج الشرعية وللزوجين أن يشترطا ما شاءا إلا ما حرم .
لكن أنا ضد التسمية . لكن نقول زواج فقط .
أما الزواج الجديد ( المسفار ) الحقيقة أنا ضد تسمية الزواج بحيث يقسم إلى أنواع ، وهيئة كبار العلماء يفترض أن تكون لها كلمة الفصل في حله أو تحريمه بإصدار الفتوى الشرعية في شأنه .
حتى يكونوا شباب الوطن المبتعثين على بينه .
ومن وجهة نظري تركه أفضل طالما أن هناك إختلاف حوله .