عرض مشاركة واحدة
قديم 06-06-2012, 05:33 PM   #10
سعيد بن عبدالله الزهراني
موقوف
 







 
سعيد بن عبدالله الزهراني is on a distinguished road
افتراضي رد: قراءة في الرجولة التي تريدها الأنثى !!!

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملاك زهران   مشاهدة المشاركة

  
sam
مبدع كعادتك .. ها أنت الآن تطل علينا بمواضيعك المميزة

موضوعك يدل على روحك العذبه فما اجمل تعابيرك

فهي تارة وحي من الخيال و تارة اخرى حقيقه مرسومه بأروع صورة

شرحت كل ما تريده و تحتاجه المرأة من الرجل

يسعدني أن أكون من المصافحين لطرحك المميز


فماذا تريد المرأة من الرجل ربما لائحة لن تنتهي ..

لن تكون طلبات مادية .. أو طلبات إفتراضية بل أشياء أخرى أكثر عمقاً

أن يهتم بها .. ويرعاها أمام الآخرين أن يغمرها بالحب والحنان ويعطف عليها

أن يتفهم طبيعتها كأنثى .. لأن قلما من الرّجال من يتفهون كينونتها الأنثوية

أن يقدرها أمام الآخرين أن يعاملها كطفله بين ذراعية .. وأن وأن وأن ...

من الصعب أن نجد رجالاً يتفهمون .. بتعابير مطلقة أو نساءاً يتفهمون

وإذا تداركنا الأسباب فهذه السطور لن تنتهي

لأن الرجل والمرأة " طبيعتان مختلفتان كل يرى الآخر بزاويتة الشخصية "

الرجل والمرأة .. " شتاء وصيف .. ربيع وخريف .. ليل ونهار "

ولكن تبقى ثنائية الرجل والمرأة هي الأروع عندما تكون هناك محبه ومحاوله فهم متبادل


وفي الختا م اشكرك على موضوعك الهام
دمتم سالمين كاتبنا المميز والمبدع sam
شكرا بحجم السماء


تقبل احترامي 0000 دمت بخير



هلا وغلا بملكة زهران ومنتدى زهران ( ملاك زهران )
اسعدني مرورك اختي الفاضلة ملاك واشكر على تلك الكلمات التي نظمتيها كعقد اللؤلؤ وغلفيتها بالفل والياسمين
أختي الفاضلة :
دائما حينما تطرح مواضيع بهذا الحجم خذ في الإعتبار أن هناك معلمات ومربيات أجيال ومثقفات على مستوى عالي امثالك
ليس مطلوب أن يراهن أحد لكن المطلوب براز مواهبهن من وراء حجب كالمنتديات والصحف حتى يطلع من كان في قلبه شك او مرض أن هناك نساء عام يقفن على ارضية صلبه فعلينا نحن معشر الرجال إستيعابهن وإحتوائهن وأنهن موجودات بقوة في الساحة وعلينا أن تعامل معهن على هذا المبدأ,
ما ذكر هناك هو حق لكن على الرجال ولا دخل له لا في علماني ولا ليبرالي ولا يهودي أو نصراني هذا مستمد من الشريعة وطبقها في نساءه نبي الأمة محمد إبن عبد الله فكيف بنا أن نؤمن ببعض الحدث ونصدق ونكفر ببعضه أليس هذا تناقض والضحية هي المراءة التي ستبقى تندم حظها حتى ينتهي العمر دون أن تعيش يوما واحدا سعيدة
الأمور ذاهبة بمشية الله لى الأفضل وهذا ما يتمناه كل شاب وشابه في مقتبل العمر وكل من يعترض على ذلك ستجدينه إن شاء الله في العربة الأخيرة من القطار وقد تنفصل به وفي ستين داهية .
مبدعة كعادتك أيها الملكة .
دمتي في حفظ الله ورعايته .
سعيد بن عبدالله الزهراني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس