[حوران]

عادة كانت منتشرة في الأجيال السابقة كان العريس شايل هم تلك المقالب في ليلة عرسه التي لامحالة منها
ويا ما من قصص حصلت فكان بعض السميعة يتسلقون جدران المنازل والجلوس على سطح البيت والتسمع من القترة ( وهي فتحة في ظهر البيت ) أو من أقرب بداية ( دريشة ) وما كان فيه قزاز ولا هم يحزنون باب الدريشة من خشب نصفه مكسر
وكان بعض القحمان ( ابو العريس أو أحد اقرباءه ) يوطي في ذولاك السميعة العار فكان يتعباء لهم ويجفلهم من السطوح وياكم من رجال قفز من فوق السطح ولا وقع إلا متكسر الساقين .وهذه العادة الأن شبه مندثرة نهائياً .
الله يصوعك يا شمس عصرا لظاهر أنك سميع جييييد في تلك الايام ههههههه
لا وكان اليوم الثاني يتجمع الشباب حول العريس وتفقيدونه لأنه تقول كان داخل في حلبة مصارعة الله لايوريكم