[سعيد بن عبدالله الزهراني]

مرحبا بالمشرف القدير والخلوق والإبن البار ( عبد الله بن أحمد العدواني )
موضوعك جميل وتناولت فيه نماذج من الناس لا يرتاح له بال إلا بعد الإساءة لغيره ظنا منه انه سوف ينال من هذا أو ذاك والكلام البذيئ هو مرآت الشخص نفسه ولا يعبر إلا عن محيطه الذي يعيش فيه والدائرة التي ايضا تحيط به وإلا لماذا لم يختار واحدة من هذه الأمثال ( إذا كان الكلام من فضه فالسكوت من ذهب ) لماذا أستعدي شخص أو اشخاص تحت معرفات واسماء وهمية إذا كان هذا أو ذاك شجاع فليحدد موعدا وتلقه يا أبا أحمد الله لا يهنيك .
أما أنا والله لأعطيه القاز في المنتدى وغيره وإذا كان من صلب أبوه فليعلمني عن اسمه ويقابلني إن بغا الحق يبشر وإن بغا غيرها يبشر
لكن عليك أولا أن لا تكون الباديئ وهنا مربط الفرس أبا أحمد أرجوك ,,,انا دائما متهم إني إلى جانبك وهذا فخر لي لأنك إنسان محبوب وخلوق ورجل فماذا عسانا نكافيئك أليست الكلمة الطيبة صدقة .
والمشكلة إنا ما تقابلنا وكيف لو تقابلنا خايف يتهمونا بكارثة جده وإلا الباحة وصكوكها ,, يالله وجهك من بعض السوالف ,,
دمتي في رعاية الله وحفظه وأعرف أن ما يرمى إلا الشجر المثمر .

وإليك هذه القصيدة الذي كل ما تذكرت إساءة من أحد قمت أغني بها .

ما بدعت الهجوس إلا ولي مقصد
غرسة الطيب لا تقطع ولا ترجم
أترك الغرسة المرة على جــالي
ما في أوراقـــــها كـادي ولا حنا
أسقـها بالعسل تاجيك بمــــراره

وسلامتك وأبغاك تقصد بها عند ركبة القاضي في المحكمة بكره إذا داومت لا تخلي منها شيء ..