[سعيد بن عبدالله الزهراني]

أكيد هذه من صنع أنامل بنات زهران شفتها وتمنيتها في غابة رغدان تحت العرعرة وإلا في السيارة لا تشوفني الغربان ولا ذولاك يطلعون من الأصدار يستقبلون المصطافين وينتهبونها من بين ايديه ما عاد بي إلا يخرعون الولد وتركبه الجن هيا روح دوروا له يالله جمايلك يا ملاذ .
والله إني تعشيت مفطح وشفت الساندوتشات وبرم رأسي لا شيء كما شيء بين سوى الافغان وسوى بنات الأبطال .
عمل رائع من تحضير ومقادير وشكل يفتح النفس .
دمتي لنا يا (ملاذ الفرح ) رائدة في كل شيء .