[1]هل قمت يوما بإقفال الهاتف في وجه الآخرين ؟ ولماذا ؟
نعم ,, لأنه يتعمد رفع ضغطي ويضيع وقتي دون فائدة .[2]لو حدث انك قمت بغلق السماعة في وجه شخص ما 00 هل تعاود الاتصال به بعد هدوءك ؟
لا بالطقاق وإللي ما يحفظه ما غلقته في وجه وهو ستاهل أكلمه مرة ثانية من هو ؟ أنا هاديئ قبل أثناء محادثته معي بأدب فما الذي جعلني أغضب منه ؟ عليه أن يسأل نفسه قبل أن يطالبني بالهدوء هذا ما هو شغله .
[3]هل تعرضت يوما من الأيام بأن أُقفلت سماعة الهاتف في وجهك ؟
لا لأنني أحترم نفسي واحترم الشخص المقابل وحتى لو رايت أنه بيغلط علي طلبت منه الإذن بإقفال المكالمة إنهائها وأطلب منه مقابلتي وجها لوجه .[4]كيف تصف من يقوم بإقفال جهاز الهاتف في وجه الآخرين
هروب من المواجهه00 أم ضعفا 00أم ماذا ؟
ربما تكون العصبية أخذته إلى غير رجعة لموقف سلبي وغير مؤدب أو ربما أخذته العزة بالإثم فالتكبر والكبرياء على الناس هي من تجحعل هؤلاء يقفزون على اسوار الناس ويروا أنها سهلة العبور من أعاليها هكذا يرون انفيهم وهم دجاج زناقيرهم من حديد لا تعطيهم وجه ابدا . [5] ماذا تسمي هذه الظاهرة ؟
هي ليست ظاهره بمعناها العام وإنما سلوك خاطيء ونهج غير سوي يتعه المتهورون من الناس الذين يشعرون بالنقص فيعبرون بشتى الوسائل التي تنقصها الكياسة والمجاملو والمعاملة الحسنة .
[6]متى يستحق الشخص أن تقفل السماعة في وجهه؟ ومتى لا يستحق ؟
يستحق عندما يتجاوز حدود الأدب أو أنه يستغل بعده عنك لتصفية حسابات عن طريق الجوال فهنا يجب عدم إعطاءه فرصة لأنه يعتبرها من وجهة نظرة القاصرة أنه أوصل الرسالة وإن كانت خاطئة لكنه يعتبر أن أستطاع إهانتك أو النيل منك وهذه هي قمة السخافة والذل وقلة الأدب من جهته .
ولا يستحق القفل في وجهه حينما يكون عزيز عليك وكلامة منطقي إلى حد ما لكنكما أختلفتما عند نقطة معينة لا يستطعل الجوال حلها فعليك غعطائه فرصة واجل المكالمة أو المفاهمة إلى وقت آخر تكونان في حلة أفضل .[7]كيف نستطيع التحكم في انفسنا بعدم قفل سماعة الهاتف في وجه الآخرين ؟
إذا كان بسبب مقنع فلا يحتاج إلى تحكم لأنك أصلا فقدته وفاقد الشيء لا يعطيه فالمفروض أن لا يحدث ذلك بدون سبب وإن حدث فلا بد أن تستعد لأسوأ الإحتمالات .
دمت في رعاية الله وحفظه .