رد: يا فرحة ما تمت!!!
أنا أتفق مع ما ذهبا إليه ألأخوان : شمس عصرا ,,,,, ومحمد الساهر ولكن .
إذا كان أهل البنت يريدون ستر بنتهم على سنة الله ورسوله حينما يتقدم لهم شاب ذو خلق ودين وإستقامة والبنت تكون عارفه النهاية المشئومة للعوانس وأنه لا بد من شريك حياة لها,, وكلاهما يجب عليهما أن يفكرا مليئا نتائج تأخير الزواج إلى سن متأخره .
هنا لا يمكن وليس من المفروض أن تتأخر البنت عن الزواج حتى يأتيها شايب عمره فوق الستين إذن المشكلة ليست في الشايب المشكلة تكمن في اهل البنت التي أخروا زواجها حتى يجي شايب بعمر الثمانين ليخطبها وإلا هل تتوقعون شاب في العشرينات يخطب واحدة تعدت الأربعين خلونا نحترم عقول الناس أولا وعقولنا ثانيا .
المنطق يقول لا تمسكوا بناتك وتحجروا عليهن من أجل رواتب ومادة وتحرمونها الحياة الزوجية والإنجاب وشعورها بأنها إنسانة كغيرها من النساء يحق لها أن تحلم ببيت وزوج وأبناء وغير ذلك فلماذا نحرمهن من هذا كله ونضع اللوم على الشياب هذا كلام غير صحيح لأن هناك ظروف لا نعلمها الله يعلمها وأحيانا الأباءتجبرهم ظروف معينه بتزويج بناتهم حتى من غير بيئتهم والاسباب كثيرة ولا يسعني المجال للتحدث عنها .
الشايب الذي يرغب في الزواج فليتزوج بنت فاتها عمر الزهور والزواج وهن كثر ونحن نتحدث ليل نهار عن العوانس فخلوا الشياب يعبرون بطريقتهم الخاصة وحسب فهمهم التقليد للرومانسية الحقيقية .
دمت بود .
|